الرئاسة العامة لشئون المسجد النبوي تنتهي من استعدادات استقبال المصلين في العشر الأواخر

Ferdos
منوعات
Ferdos21 أبريل 2022آخر تحديث : الخميس 21 أبريل 2022 - 9:43 مساءً
الرئاسة العامة لشئون المسجد النبوي تنتهي من استعدادات استقبال المصلين في العشر الأواخر
العشر الأواخر

أعلنت الرئاسة العامة للمسجد النبوي عن استكمال الاستعدادات الخاصة باستقبال المصلين في العشر الأواخر من شهر رمضان الكريم التي تبدأ من اليوم، وذلك على حسب المواعيد الرسمية التي أعلنت عنها الجهات المسئولة في المملكة العربية السعودية.

الرئاسة العامة للمسجد النبوي تنهي استعدادها لاستقبال المصلين

رسميًا أنهت وكالة الرئاسة العامة لشئون المسجد النبوي استعداداتها لاستقبال المصلين خلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك الذي يشهد إقبالا كبيرا من زوار المسجد النبوي صلى الله عليه وسلم. وصلى الله عليه وسلم.

وتحرص الوكالة على سلاسة حركة الجماهير أثناء دخول وخروج المصلين من وإلى المسجد النبوي وتوجيههم وضمان سلاسة الممرات ووصول جميع الزوار إلى المصليات وكذلك دخولهم. زيارة وتحية الرسول صلى الله عليه وسلم وصحبهما رضي الله عنهما.

والصلاة في الروضة المشرفة، بينما تخدم الوكالة كبار السن وأسر المعوقين والمحتاجين. خدمات النقل بعربات الجولف وعربات المسنين بالتنسيق مع كافة الجهات ذات العلاقة لخدمة الزوار والتأكد من التوجه الصحيح للكثافة المتوقعة للزوار والمصلين.

كما تعمل الوكالة أيضًا  على تجهيز المسجد النبوي وسطحه وساحاته والمرافق المحيطة به لخدمة الزائرين والمصلين، والحرص على ظهور مسجد الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام على أكمل وجه، ويتمكن المعتكفين من أداء الفروض بكل يسر وهدوء.

تحرص الجهات المسئولة على خطة خلال العشر الأواخر بالتنسيق مع الجهات المعنية الوصول إلى طاقة تشغيلية تبلغ مليون زائر ومصلي يومياً.

وتقديم الخدمات إلى ما يقرب من عشرة آلاف مستفيد في خدمة التنقل وتسهيل الدخول.

حيث تعمل الخطة على تسهيل دخول عدد زوار باب السلام إلى خمسون ألف زائر ، حيث خصصت الوكالة لجاناً للتعرف على خدمات اعتكاف المسجد النبوي الشريف ، وتجهيز المواقع المخصصة لهم ، والوقوف على أعمال التنظيف والتعقيم والعطور. ليؤدوا عبادتهم بسهولة ويسر.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.