مركز كفاءة ينشر أساليب للوعي بأهمية الطاقة الكهربائية ويدعو لاستخدام الإسبليت

Sarah
منوعات
Sarah20 نوفمبر 2022آخر تحديث : الأحد 20 نوفمبر 2022 - 3:07 مساءً
مركز كفاءة ينشر أساليب للوعي بأهمية الطاقة الكهربائية ويدعو لاستخدام الإسبليت

قام المركز السعودي لكفاءة الطاقة والذي يطلق عليه مصطلح ” كفاءة” بالاستثمار من أجل موسم الشتاء الحال، وخطة الاستثمار الخاصة بهم هي استدبال كل أجهزة التكييف الشباك إلى الإسبليت، من أجل الاستعداد إلى موسم الصيف المقبل، لأن ذلك يعمل على تعزيز و توفير الطاقة الكهربائية في المملكة.

الإسبليت المستقبل المشرق لتوفير الطاقة الكهربائية

كما قال المركز أن شراء أجهزة التكييف الإسبليت يمكن من خلاله الحرص على شراء الأنواع ذات النطاق الأخضر، وذلك من أجل حساب بطاقات الكفاءة الخاصة بالطاقة، ويجب ترك الأنواع الأخرى بعيدة عن النطاف، من أجل عدم استهلاك المزيد من الطاقة الأعلى، الأمر الذي يزيد من قيمة فواتير الكهرباء في المملكة العربية السعودية.

كما أستمر المركز في نشر تصريحاته وقال أن الإهمال وعدم الوعي في استيعاب الثراءة وكذلك المعلومات التي يتم تسجيلها على بطاقة الكفاءة الخاصة بالطاقة والتي تكون مكتوبة ويتم الصاقها على الجسم الخارجي للتكييف الجديد تكلف المستخدم الكثير من الأموال، من أجل تسديد فواتير الكهرباء.

نشر التوعية لقراءة الملصقات على أجهزة التكييف

كما أكد المركز ضرورة نشر التوعية الكاملة من أجل تعلم كيفية قراءة المعلومات التي يتم نشرها على البطاقة، لأنها تساعد الشخص على اختيار الجهاز الأفضل والأكثر كفاءة، كما أنها تعمل على توفير المال بنسبة كبيرة، كما تم تنبيه الأشخاص من عدم تسليم الأجهزة بالمعلومات والبطاقة التي تحتوي على كفاءة الطاقة خاصة في أجهزة التكييف.

ويمكن مسح الكود QR من بطاقة الموجودة على الجهاز التي تحتوي على معلومات الطافة ويمكن استهدام رمز الأستجابة السريع لقراءة كافة التفاصيل، ويمكن مقارنتها مع البيانات الظاهرة على التطبيق مع موجود الملصق،كما يمكن استعراض كافة التفاصيل الخاصة بملصق الطاقة الخاص بالكفاءة.

ويمكن أن يتم كل ذلك مع إمكانية استخدام الخاصية الخاصة بالإبلاغ عن أي تجاوزات أو التعرض لأي عملية خداع في بطاقة الطاقة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.